في عمر 53 عامًا، يواصل حكيم مالك، اللاعب السابق الذي يحمل الجنسيتين الجزائرية والفرنسية، صعوده في عالم التدريب. ورغم مسيرته الكروية المتواضعة التي شهدت مشاركاته في دوري الدرجة الثانية الفرنسي، أثبت مالك أنه قادر على مواجهة التحديات الكبيرة في مجال التدريب.
تعيينه مدربًا لنادي مارتيغس الذي يعاني حاليًا في الدوري، يعد خطوة كبيرة في مسيرته. وسبق له أن عمل مساعدًا للمدرب برنارد كاسوني في مولودية الجزائر، مما أكسبه خبرة واسعة في الأجواء الكروية.
التحدي الكبير: نادي مارتيغس يحتل المركز الأخير في الدوري، ويأمل في البقاء في الدرجة الثانية، بينما يسعى مالك لتحقيق معجزة البقاء وتحقيق الاستقرار للفريق.
التعاقد: مالك وقع عقدًا حتى نهاية الموسم مع إمكانية التمديد لعام إضافي في حال نجاحه في البقاء مع الفريق.
تحدي جديد ينتظر حكيم مالك!